كتاب موسوعة الأمثال الحسانية.. امثال وحكم قصيره.. امثال وحكم عن الحياة الموريتانية الجميلة التي كانت مرتكزة في الصحراء الرائعة التي تشرح الصدور كما قال الرحالة ابن بطوطة.. أمثال شعبية قديمة ومعانيها، حكم وأمثال قصيرة تختصر الكثير من العبارات لتوصل أجمل رسالة وأوجزها.. حكم وأمثال شعبية موريتانية، كتاب الأمثال العامية الموريتانية.
حكم وأمثال شعبية موريتانية
– ألْبَلْ تبرك على أكبارها: يضرب لأهمية الكبار في مجتمعهم وحتمية التبعية لهم.
– ابْرَ طاحت فبْحر: يضرب في ما لا أمل في الحصول عليه أو استعادته.
– إبطْ زرعُ أخضر: يضرب للعابث أو من يقوم بعمل لا يعود عليه بأي فائدة.
– أثر السحاب في التراب: يضرب للتأثير الإيجابي.
– أثقل من غصة عند إيكاون: يضرب في الفضيحة، فالحدث عند الفنانين يشيع في وقت سريع لإنهم محل اجتماع الشباب وأهل المجون واللعب.
– أحْمَ من كُليب اللي يحم الخلوات: يضرب للذي يحمي ما لا يحمى كالخلاء.
– أحوص من لعقاب: يضرب في سرعة الخطف.
– أحمى من ديك أهل بوب: يضرب للقوة الجنسية.
– أحرش من فم أكجوجت: لخشونة أحجارها وحدتها على الحافي. يضرب للمكان الشائك.
– أحر من شمس لآخرة: يتمثل به في شدة الحرارة.
– أخصر من لبن أرحيل: يضرب للفاسد، فلبن أرحيل اهتزازه يفسده فلا يكون حليبا ولا رائبا.
– إخَنَّفْ يغير ما يرْدَحْ: يضرب للميز لا يبطش ويهدد.
– أخنز من أنجف: يضرب للمنتن، وانجف دويبة صغيرة في حجم القطة منتنة.
– إجيجب أحمار: إجيجب قبيلة عظيمة من قبائل الزوايا عرفت بالعلم والمروءة. والمثل أن ما عاملت به أحدهم فعامل به الآخرين وإلا وقعت في حرج.
– إدير خمسة اللي ما كلع عشرة: للتحذير من التخمة.
– أدفر من صابونة: يضرب للفقر. فالصابونة لا تستطيع القطع، كذلك الفقير لا يستطيع الحصول على حاجته.
– أبيظن من تدنيت ولد مانو: ولد مانو فنان مشهور ، واتبيظين هنا الإنفتاح، يضرب للشخص المنفتح على الآخرين.
– أداعة الرية للمش: يضرب للشيء الذي لا يؤتمن عليه.
– إدَوَرْ معاك اللي ما يبغيك تجبر: الديار طالب الضالة يبحث معه من لا يريده أن يجدها. يضرب في من يظهر الود وهو كاذب.
– أرخس من كلبة والدة: يضرب في شدة البخل.
– أرفود إمليان ما يقوم بيه الحشيان: أمل: الجمل الكبير، والحاشي: الفصيل أو البعير الصغير. أ أن حِمل الأول لا يستطيعه الثاني.
– أراي ينجبر فأيد خَادَمْ: يضرب لأهمية الإنصات إلى جميع الآراء.
– أرزح من ثور ينسلخ: يضرب في شدة الكسل.
– أرْبَ من حلمة: يضرب في شدة البطء.
– أراي الجكني: يضرب في من يرى للآخرين رأيا في صالحه.
– أرْكَب من حق الوالدين: يضرب للواجب الذي لا يسقط.
– أرَكْ من تقية فآدرار: يضرب في تفاهة البضاعة تصدر لبدل لا حاجة له فيها.
– إزينهالك اللي ما ينفعك فيها: يدفع بالذي يدفع بآخر على أمر خطر ثم لا يهمه الأمر بعد ذلك.
– أسْرَ من لحنوشة: يضرب لكثرة السرى ليلا.
– أسَحْفَ من إباكرن فالخريف: يضرب للفاراغ، وآبكار: القرد.
– أسَايَفْ من إجيجبة: السيف: تدافع الطعام والشراب إيثارا للآخرين. يضرب للمروءة والإيثار. قيل أنه نزل مطر على قوم في حالة عطش فأمتلأت منه حفرة، فتدافعوها حتى غاضت فماتوا عطشا.
– إسَكمْ عَوْجَاتْ الوديان: يضرب في من يعمل عملا لا فائدة منه.
– أشْرَدْ من غزال: يضرب للنفار.
– أشبه الرَجّالَ اللا اللي منهم معاك: يضرب في أهمهم هو الذي يساندك معنويا وماديا.
– أشرب من فَلْحْ: الفلح في الأرض معروف بشربه للماء.
– إشوف أزراك اللي ما ظاكُ: أي يري زرقته من لا يذوقه. أي يرى بريق الأشياء ولا يذوقها.
– إشوف الشيخ اللي مِتْك اللي ما شاف أفكراش اللي واقف: فالشسخ على ضعف جسمه أبصر من الشاب القوي.
– أشْيْخ من أكرون آجكان: آجكان ثمرة تنتفخ في الحر عن ما يشبه الكتان. يضرب لكثرة أدعياء الزعامة. شبهوا بياضه بالشيب.
– إشوف ألباسك اللي ما يعرف أباش متعشي: في أهمية حسن المظهر.
– أشبه تلْفيتَ من ما كلت: للتحذير من الوقع في أعراض الناس. وإن كان ولا بد فليتفت حتى لا يضطر للإنكار.
– أصَكَطْ من لَكْلاب: يضرب في شدة التطفل.
– أصَفطْ من جْرادة: يضرب لعدم الهدوء أو كثرة الرفس.
– أضعف من أم يوسف: هي صالحة عرفت بالضعف. قيل أنها مدت يديها يوما تتوسل إلى الله فمرض صدرها طويلا. لضعف الجسم أو البنية.
– أطلَعْ من طفْلَة لخلا: يضرب للمهارة في تسلق المرتفعات والأشجار. وطفلة لخلا هي القردة.
– أعطين ما تخل اللي يبغين: للتحذير من سؤال الناس
– اعطش من فلح: للذي لا يروى أو الكثير العطش..
– أغير من أحمام القمري: زعموا أن الغيرة تقتله..
– أغيب من الشفق: يضرب للكثير الأسفار..
– إكد يشكر النبي اللي ما عيب حليمة: للأدب والمجاملة..
– إكيدوه لخيوط: للبطيء في أوره والمغفل..
– أقطع تنهاب: للحث على الرجولة..
– أكذب من ول الجنبة: حكي أنه قال أنه نزل تحت شجرة وعلق قربة فـأتى حريق فأكل القربة وبقي الماء معلقا..
– أكفر من أحمار يحور: يضرب في الطيش والإضطراب..
– أكتب من الحفظة: للسريع في الكتابة والكثيرها..
– إلى ج بوعمود يمركه بو دبوس: في الأولى بالشيء..
– إلى أتافك لحمار ولحوار ايعلم اشهيك وانهيك: في تأثير الصحبة وعدوى الأخلاق..
– إلى شفت الناس عور أكسر افعينيك: للمجاملة..
– إلى مكنت قال الزحاف: في العجز الذي يجد صاحبه ما يبرره به..
– إلى اكذبن مع الناس ما نكذب وحدن: في الحث على المصارحة والصدق سيما بين القرباء..
– إموت السارق ما حظرت العزبة: للتحذير مما لا يفيد التدخل فيه ممات لا يعني الشخص..
– أنفظ من زعفيكة: يضرب للزعزعة، وللرجل العصبي..
– أهرد من عبلة: العبلة مثقب النار، يضرب في الجشع وكثرة الأكل..
– أولد من ديكة: لكثرة الولد..
– أيد التاجر ما تشك لبنت: في التدبير..
– باه منت باه ما معروف أوجهه من قفاه: للأمر الغامض..
– باحت له الجيفة: لشدة الجوع..
– بدّل وللا بيدل: يضرب للذي يعطى خيارين أحلاهما مر، بمعنى أن الأمر لا خيار فيه..
– البخيل ما يزكل أشوي: يضرب في التأخير عن الترقيع حتى يتفاقم الوضع..
– برصت لوجه: يضرب للفضيحة لا يمكن سترها..
– بُعْتَ كان واكف واكعد: في الذي يستوي وجوده وغيابه، وبعت هذا رجل قصير جدا..
– البكره المذبوحة أعليه الكنبس: يضرب في الأمر العظيم يراد لأخر بسيط، مثل الكنبس وهو أقل ما في الذبيحة أهمية وهي ذبحت من أجله..
– بكر إيكاون: يضرب في جماعة لا عصبية تجمعها، مثل بكر إيكاون كل واحدة منه جاءت من مكان..
– بوط الراجل: إذا قطعه مات وإذا تركه يشينه، يضرب للأمر الصعب الذي لا سلامة منه..
– بيظت حفرة: يضرب للرجل من منبت كريم يخيب..
– بيعت سفيهك لا تفوتك: يضرب في اغتنام الفرص لا يتضرر منها أحد..
– تبر ويفشك ذاك: قيل في مجنون جاء لمعطن بئر فبدأ يقول ذاك جملي وذاك حماري وذاك كذا فقال أحدهم المثل، يضرب في الذي يفخر بما ليس له..
– اتباديل اسروز راحة: وهي السروج وذلك لتخفيف السآمة..
– اتفاك عر وعنز لمهار: فهما مختلفين، الأول لا يستغني عن المستنقعات، والثانية لا تعيش إلا في المرتفعات..
– تفلت الأعمى: يحفر مكانا ويبصق في مكان آخر، يضرب لوضع الشيء في غير محله..
– تكر الفاتحة فوذن أحمار: يضرب للعمل الباطل لا يعود منه أي نفع..
– تكبرت شيخ الوباتن: هي فئة النجارين من اتكارير، يدركون عنده حميرهم، يضرب للمرء يعظم بما لا نفع فيه..
– تكت راحلتين: يضرب لما لا يصح الجمع فيه وهو ركوب راحلتين..
– اتموليح ما يدكدك لعلف: يضرب في الجد وأن الهزل لا يصنع شي..
– تنقلايت فم العين ما تموت: التنقلاية هي النخلة الصغيرة، يضرب لأهمية الجار الحسن مثلوه بالماء..
– تنخيمت التاك على أكفاه: يضرب للذي لا يحكم أموره فيتأذى من بصاقه هو غيره..
– تورس انمل: هي طريق غامضة، يضرب للماهر العارف بالمسالك..
– جاور الم تعطش: يضرب لقرب الشيء يكون سببا في ندرته نتيجة للإتكال على سهولة الحصول عليه..
– جابر كدحه: يضرب للسمين السريع النمو..
– أجليب لا بداله من كواد: قطيع الوحش لا بد له من قائد، يضرب في ضرورة القيادة..
– اجماعت الحق ما تتحاكر: يضرب للحث على قول الحق، وأن عاقبة السير مع الحق محمودة العاقبة ولو خاب مخطط صاحبها..
– جمل أهل البغل يهدر غالبت الكيمة: يضرب فيمن يتبجح وهو عاجز..
– جمل الدهر إلا ابرك لك أركبُ: في الإنقياد للدهر..
– جمرت كف: يتمثل في الأمر لا يطاق..
– جهار البير يراع فالظاية: يضرب فيمن يصرف طاقته فيما هو غني عنه..
– جيت لاه نظوك افرغ: في الأمر ينتهي بسرعة..
– حاكم اكرون بكر فحاسي: يتمثل به لشدة الضيق..
– حاجت لغل متروكة: للحث على القناعة وترك ما عسر الحصول عليه..
– حج الكوري: قيل أنه حج فناداه هاتف حجك غير مقبول فقال سواء بمعنى أنه أدى واجبه، فرد عليه ثانية حجك قبل، فقال سواء مبررا أجوبته بأن الحج واجب وأنه أدى واجبه فقبل الله منه، يضرب لقيمة الإخلاص في العمل..
– أحسن أعلي ما عظ وذني: يضرب فيمن لا يرجى منه خير..
– حطاب الدشرة: قيل أنه عجز عن مئونة نفسه فتزوج، يضرب لمن يتحمل فوق طاقته..
– لحطب لغليظ يثقب ألا بالركيك: في أهمية الجماعة، وأنه لا غنى للقوي عن الضعيف..
– حظرون انكسم لكم: في الغريب يريد أن يتأمر..
– حفظ لي ولي جملي بارك: في العجلة في الأمور العظام، كمن جاء لقارئ يريد أن يحفظ أبنه في ظرف زمني وجيز..
– حلاب ناقته في الظاية: لبطلان العمل..
– حنك واحد ما يقضي: في الحث على الإستماع لجميع الحجج..
– خادم إيكاون: أرادت أن تسف من الدقيق فلم تقدر لنظر الناس إليها فأغمضت عينيها واستفت..
– الخاطر ما يطمع فيه ماه لكراد: في الحث على إكرام الضيف..
– خبطات اطبل التالية أطم: في الأمر يشتد كلما تمادى..
– خبط ما هي فيك كيف اللي فجدر: يتمثل به في عدم إحساس السليم بوجع المصاب..
– خبطت الأعمى: للتخبط في الأمور..
– أخروفت ول الفيرك: قيل أنها نمت نموا سريعا فتجاوزت أمها وأدى ذلك إلى ذبحا، يضرب في الأمر يتجاوز الحد أو يجر الضرر..
– خظ الماء ايجيك الطين: لترك الأمور تجري على طبيعتها، تفاديا لجلب الأسوأ..
– خلوه إلين يكبظ صاحبُ: في معرفة الرجل بقرينه..
– خيمت أصويلح ما تله ولا فيها أظواك: في يضر ب للمكان لا مستقر فيه..
– خير كوام من جياب: للتدبير والترشيد والتحذير من التبذير..
– الخير أخير من أهلُ: في أهمية الغنى والسعة وأنهما يجعلان من البخيل كريما..
– الدار أشريه لا تبنيه: في فضل شراء الدور..
– دخلُ غشاب بلا ركب: الغشابة: الدراعة، لدخول المشكل المعقد الذي بلا حلول..
– دراعت جامع الأيمان: يتمثل به للثوب القصير..
– الدراس ما يكح: هو الصياد، يضرب في الحزم..
– الدفع بعينيها: للحث على التبصر في الأمور..
– ادكيك إلى انكب ما يرجع كامل: للأمر إذا فسد لا يعود على حاله الأولى..
– الديار أجرب: هو الرائد والباحث عن الضالة يسأل كثيرا، شبهوه بالأجرب يحك كثيرا..
– الدين ما يخلص الدين: في التحذير من الدين..
– دير راصك بين الروص وادع بالسلامة: في السير مع المجتمع ومجاملته..
– دير الخير فبلد أمنين أيكر: لوضع الخير فيمن يشكره
– ذاك اللين تحت لكس: أين اللين تحته قسوة..
– ذاك عظ بوغريس: بوغريس حيوان يزعمون أنه إذا لدغ الرجل ينقلب إلى أنثى والعكس، يتمثل به في الأمر قار النجاح وفشل..
– ذنبانة ما تخصر سعد راجل: في انتجاع الأماكن الخصبة وإن لم تخلو من الذباب الضار للماشية، يضرب للحظ..
– ذيك أعليه ميتت: يحكى أن مجموعة من القردة عبثت برجل وجردته من ملابسه ونتفت كافة شعره فلما أرادوا نتف عنفقته عض عليها شفته وقال المثل، يضرب للشيء دونه معارك..
– الراص فأسم وأزفال فألم: للشخص يفتخر بما ليس عنده ويدعي ما لا يستطيع عمله، أو يقوم بأعمال السفلة ويدعي العظمة..
– راص حبه: يتمثل به في الشخص الحاضر اليقظ..
– الراص راصك يا هنون: قيل أنه حلقه حلاقة معينة فلاموه فقال المثل..
– الرجال كيف أشهر: الهلال، أي أنهم يتعاظمون..
– الرجال اللي ما ينفعون إلا مات ما يوجعون: تقول النساء..
– رد غاليه يوم وفاته: غالية أمراة، لمن يرى الرأي وهو مولي الأدبار وهو غير مهم (وأرد: الحديث)..
– رد كنات: أي حديثه وكنات رجل كلامه كنت وكنت..
– رغوتين ما يخلط رغوة الدم ورغوة اللبن: فالأولى كناية عن كثرة الذبح، أي صعوبة الجمع بين البناء والهدم..
– أرفود أميلان ما يقوم بيه الحشيان: أميلان هو الجمل الكبير، أي ما يحمله لا يقدر عليه البعير وهو الحاشي..
– أركاد النيرب: يقال أنها تنام بعين واحدة وتبقى الأخرى مفتوحة..
– ركعت العريان: للقليل يسد الحاجة..
– ركبه دونها أمناكب: قاله الفكرون لما حمله الرجل ليذبحه..
– ريحت حجرة: للذي لا ينفع ولا يضر..
– ريك العافية أحلو: للحث على المسالمة
– أزريك لحوار: قيل أنه يرضع أمه ويشرب الماء أو العكس، يضرب في عدم التقيد بالشكليات وأن المهم هو الكم لا الكيف..
– زرع الديك أيفرك يغير ينكبه: يضرب لمصائر الأمور، فالديك يفرق الحب بالنبش ولكنه يلتقطه كله..
– ززت إليويش: لا تتحدد، يضرب للذي يستوفي حقه من الناس ولا يهمه إلا نفسه..
– أزكيب ما توكف ما امتلات: في علامات الغنى والعلم والفقر والجهل..
– زور أللي ينزار: للبحث عن الشيء في مظانه..
– الزين راص مال: لأهمية الحسن وحسن الخلق
– إزيناهلم اللي ما ينفعك فيها: للرأي السيئ
– سابك من يجر وحده
– ساوي أجمالك ما تعرف أعل أيهم تعكب: في المساواة في كل الأمور، بين الرفاق والأولاد والعمال وحتى المطايا..
– السارك ما ينسرك أعليه
– السارك ودع له: للحث على التكيف وإتيان الأمور من أبوابها وعلى الحيطة في الأمور والتحذير من مغالطة المهرة بالفن..
– السترَ من الهم: للتحذير من ارتكاب الفضائح، وأن مواساة الناس رأس مال وكذلك السمعة الطيبة
– سحوة لمبلحة: تستر وجهها وتكشف عن ظهرها، يضرب لعدم التجربة والذي يضع الأمور في غير موضعها
– أسح من ول حَبْرَزْ: أتى بئرا فرأى حمارة لأصهاره فلم يشرب منها..
– السر تجيب الغفلة: في فلتات اللسان..
– السعد إدر عل كل راص يغير ماه كل راص يحلبه: في الحظ يمكن أن يحظى به الجميع ولكن قليل من يستغله..
– سفيه أندلس: قيل أنه باع مصحفا بجرو كلاب..
– أسكات أفوقت أجواب أندامة: خصوصا عند القاضي
– شال أعظم من أعشاه: في العجلة، اخذ جزءا مما كان مخصص له
– شبعت صكوط: يضرب للمنفعة فيها إزراء بالمروءة
– الشبعان فم ظيق: لقناعة الشبعان والفرق بينه وبين الجائع
– اشحم ما يبك فأمبارك لكلاب: في طلب الأمور في مظانها..
– أشروط أشدّ يلتقط في أرخ: في الحث على أخذ الحيطة والتخطيط في أول الوقت..
– أشعارف الشبعان للجيعان: لإختلاف ظروف البشر وأهتماماتهم..
– شم تعرف: قالوا أن الدب (شرتات) رأى عقربا فأستخف بخلقتها، فقالت المثل لتلقنه درسا..
– شوفت أشين أعل بوه: وأحيانا يقولون شاف أعليه أخلاكت..
– شوكت لكدم: مؤلمة ويصعب تحديد مكانها ويصعب نزعها وهو مؤلم، يضرب للأمر المعقد حله مؤلم..
– أشيخ من أكرون أجكان: كرون اجكان ثمرة كلما كبر أحدها ينفلق عن ما يشبه الكتان الأبيض أو الشيب شبهوه بالشيخ الكبير، يتمثل به في كثرة أدعياء الإمارة والوجاهة..
– شين الركب ولا زين آميرار: أي الركوب أفضل دائما من المشي..
– شين النية إخل الرجال بلا خوت: للحث على حب الخير للناس وخطر الحسد..
– صابونت العز أطياح فلخلاك: لأن تغير خواطر الناس يزيل المحبة من القلوب..
– صايب الكوت عن لمرص: فهو يمشي على بطنه ولا يمكنه أن يلبس لمرص..
– صاحب الزايرات: يضرب للشخص الغير مركز والذي لا يحدد هدفا لحياته ومساره..
– أصبع ولد آدم ما ينعت فيه: لعدم عيب الناس بما فيه..
– صبع عور عين: لمن يصدر إليه الأذى ممن لا يمكن أن يرد عليه بالمثل كالأقربين من المقربين والأصدقاء..
– صبر اشلوحة: هي فصيلة من القبيلة أرالن في البراكنة، تواصوا عندما أغار عليهم العدو بأن يصبروا عن إطلاق النار حتى تفرغ ذخيرة العدو فأبيدوا جميعا..
– الصبر مفتاح الرحمة
– صكوط العتمة: العتمة وقت حلب المواشي ليلا ويتمثل به للشخص يأتي ويخرج في الوقت الغير مناسب وهو عمل غير محترم يساوي عمل الطفيليين في عرفهم..
– صمب يظلع من شاربه: لمن يبرر الأمور بمبررات غير معقولة
– طبق الخادم: في حرية تصرف المالك في ملكه
– الطرش الأول ما تخلص: لأهمية المبادرة
– أطلب من أشعب
امثال وحكم قصيره
– طول أسر تحمد أصباح: للجد في العمل واستغلال الفرص
– طول اركوب يعلم لحران: في الرفق والملاينة مع البشر والحيوان
– طيحت اتيدومة: لسقوط العظيم
– الطير ما يطير بريشات بوه: للتحذير من الإعتماد على مجد الآباء
– طير تيدومة: لمن لا فائدة فيه لا يحس بوجوده، كذلك الطير لا يؤثر في التيدومة إن جاء أو ذهب..
– الظالم ما يعين مولان
– ظحكت مجنونك لا تفوتك: للحث على سعة الأفق فيما لا مرد منه ولا ضرر منه لأحد
– ظل النخلة إراه اللا حد بعيد منهَ: في أن بعض البشر نفعه للبعيد أكثر منه للقريب..
– الضيف يتخط الخيم الي اتعشيه: في الإغترار بالمظهر، فهو يتخطى منزلا كريما متواضعا إلى منزل لئيم مظهره فسيح..
– ضيف لجواد ايضيف: في فضل الأجواد
– عافية أحمد بن أمحمد: بلغت العدالة في عهده أن كان الحمار يحمل بالحمل فلا يتعرض له أحد
– العبر ما تتخط انهارين: في الحدث (الخبر) يصبح نسيا منسيا بعد قليل
– العجلان يتخط قال شرتات: وهو الدب، رأى ظل ذيله في ليلة مقمرة فتوهم أن احد يتبعه بعصى فقال المثل، يضرب للعجلة وللجبن..
– أعجول أنظلق أعل أمهم: في الأمر لا مرد له
– عذر أنواش: الذي ينوش الحيوانات إذا غلب يتعلل بأشياء كثيرة..
– العز فالعينين: للحث على الصلة
– أعش السودان ما يحظر فيه الذنبان: للتاخر عن الوقت تكون له إيجابيات، والسودان الفئة العاملة..
– أعطين ما تخلي اللي يبغين
– عظم الغلظ ما يرك: الكريم لا تؤثر فيه النوائب..
– اعكوبت العزر لأهلُ: العزر هو الضيف، مصيره العودة إلى اهله
– عقلت الأعمى أعل فار: قيل انه بصر يوما فرأى فأرا فصار كلما ذكر له شيئا يقول أين هو من الفأر..
– عكد إدكدك لحجار: في قوة الحظ
– لعقل أشبه أعقل التجربة
– علمناهم العوم عاد ايغمسون
– علكة لحبار: تنبت أسفل الشجر طعهمها مر وملطخة بالحصي، يضر للنتيجة التافهة..
– لعليات يتخلاو ويموت: للتخفيف من المصيبة
– عمود تورجه: ضعيف لا يدخل المعارك ومظهره ضخم، لمن ظاهره قوي وباطنه ضعيف..
– العين ميزان: في الفراسة
– العين شكته وحدة يغير نظرته ماه
– فار أهل أجبير: كان يلتقط ما تطاير من مخلاة علف فرسهم فأتفق أن أنشقت المخلاة فمات من الفرح، يضرب فيمن يكون ضره فيما كان يتمنى..
– فرحت لكراد: يفرح للقادم يمص دمه
– أفكايع المسكين تمص فأجل: للذي يغضب ولا ينتقم أو العاجز عن الإنتقام
– فلح ازجاج ما ينجبر
– قالت الحجرة ابتلين قالت الطوبة ما قلن شي: في الفرق بين الضعيف وقالقوي وان الأخير إذا تضرر فأحرى الضعيف
– أل قصدك ما حكرك: للحث على قضاء حولئج الناس، فمن قصدك فقد عظمك
– أكص من انمل: للبراعة في اقتفاء الأثر
– كطرت دم ولا ميت صاحب: لقيمة القرابة
– اكلادت الكلب: لشدة القرب
– قملت لكطيفة: يضرب للماكر في الخفاء مثل القملة تلدغ وتختفي في القطيفة (فراش معروف)..
– أكطيفة ول الفيرك: قيل أنه لا يقبل أن يشترك معه احد فيها، يضرب للأمر لا مطمع فيه..
– إكيدوه لخيوط: في البطء والعجز..
– كارد خط الفزفاز: للشخص بلا هدف، والفزفاز الخلاء..
– أكبر تحت الخيمة لا تكبر أعليك: في التحذير من المظاهر الكاذبة..
-أكبيش الأنبياء: قيل أنه نبش عن السكين بنفسه ليذبح، يضرب للذي يبحث عن هلاكه بنفسه..
– أكتاب متخالف: للإنسان الغير مركز أو شبه المجنون يضطرب في حديثه..
– أكتب من الحفظة: هم الملائكة الذين يكتبون عمل الإنسان، يضرب للكثير الكتابة أو المتقن لها..
– كذبة وحدة تمل مزود والثانية ما دير فيه حب: في التحذير من مغبة الكذب
– كرم مول لعشار: يقول للمار به لو ان النياق ولدت لحلبنا لك، يضرب في الفخر والعروض الكاذبة..
– الكسب بأشروطه: في الحث على التخطيط..
– كشح لحشيش: للذين يتركون المجاملة ويتصارحون..
– كل أغزال عند أم خنوف: وخنوف تيس الوحش..
– كلو وفرسن ما يخلط فأشدك: للذي يجمع بين المتناقضين..
– كلها واللي هام: في إختلاف اهتمامات الناس..
– كلبة أهل لكْرَيْفة: قيل انها تنبحهم وتبول عليهم، يضرب للذي يراد لأمر فيكون بلا فائدة فيه بل ويضر..
– كلها عاجبُ شيخُ وابعيرُ: يضرب لإعتزاز كل واحد بما عنده ومقوماته..
– الكلب لطرش: يرى الكلاب تلهث فنبح معتقدا انها تنبح، يضرب للتقليد الأعمى (دون تبصر)..
– كل ظحكة سابكه تخميمة: فالعاقل لا ينبغي أن يضحك إلا بعد تفكير..
– أكلام ماه واعدن ما نجاوبوه: قالها شرتات لما هدده الأسد، يضرب لتملص من الموقف الحرج، وللجبن..
– كل أيد تمسح عن أوجهه: في الإكتفاء بالإمكانيات..
– كيس قبل أتغيس: في أهمية التخطيط قبل البت في الأمور، أي يقيس قبل أن يغوص في البحر..
– لا أحركت خظرة بيابسة: في التحذير من مماشاة الظلمة، شبههم بالحريقيشعل الأخضر واليابس..
– لافشون حسناتن: يضرب لمن يعول على أمر ولم يأت على ما كان ينتظر مثل من عول على حسنات وجدها باطلة أو عملا فخسره..
– لاخرَ مستاخر: يضربه الوقحا والمستهزئون بعذاب الله..
– لا تعابون بزرك لعظام: قاله شرتات عند أصهاره الذين يستحي منهم، جلس عندهم وقت الأكل فقال المثل، يضرب للسؤال عن الحاجة يتلطف صاحبها وهو غبي..
– لا تعادي منصور: للتحذير من الفشل الذي يتبع ذلك..
– لا شقيت الشاهر: قيل انها خرجت لحاجة فتعرض لها بعض أهل السفه ونالوا من عفتها، يضرب لمن يلاقي ما لا يناسبه أو امرا لم يكن يتوقعه..
– لا تعيطُ فأثري قالت الحلمة: قيل أنها سافرت عن بنيها سنة وظهرت لهم فظنوها قادمة فقالت المثل، متشائمة من ندائها لأنها مازالت في الطريق، يضرب للبطئ الشديد..
– لا اطابك وخوتكم اعراية: في الحث على التكافل والتعاون الإجتماعي..
– ألبل ما تسكن مع لحمير: في أهمية التجانس..
– لبن أبريك بيه عزت كب: للذي يبلغ به الحب للشي إفساده..
– لبرود ولبن أفقود (الشاة): قالته أمراة طلقها زوج غني كان يسيء معاملتها فطلبت فراقه مفضلة الفقر مع الراحة..
– لحسات البويه: هي الحرباء قالوا أنها تلحس كل عام من التراب لحسة واحدة مخافة أن تنفد..
– لحمتُ مشوية: يضرب للرجل يحكم أموره بسرعة ويتفنها..
– الحساني والفار لا تنعت لهم بل الدار: في التحذير من إفسادهما والنهب الذي عرفوا به في فترة..
– ألسان يكر والقلب حجرة: في عدم موافقة الفكر للعمل..
– لعب الكدر ماه شور الكردود: الكردود الحجر..
– لعليات أنعايل لكلاب واعمايم لجواد
– العب مع أجر يلحس فمك..
– لغنم أكبرها أسمنه: فهذه هي قيمتها الحقيقية وليست العبرة بالسن..
– لَشْفَ أدك ولا تندك: في التحذير من مواجهة ما لا يستطاع (لشف الإبرة أظن)
– الكبر لا بدال من شي: في أن الفضل لابد له من ثمن..
– المش بشور إلحك كل شَوْرْ: في أخمية التأني..
– المرسول ابرد الرص يغير ما يبرد لخلاك: في الحث على مباشرة الأمور بالنفس..
– المر ينتفل
– لمعيز أنياك اللي بلا نياك: في القناعة والبدائل..
– الموت ألا شخرة ونخرة: يتمثل به الإندفاعييون للتهوين من شأن الموت..
– الموت فرظ والرك ماه فرظ: للحث على الموت دون المثل والقيم..
– لمرة كيف السيكة إلا همك أتسكمه ادكدكه
– لمرابط ماه صاحب إيكو: في التجانس..
– لمرة أعطيه أشبر تَطَامَ أذراع: في طموح المراة، وهو للحث على مسامحتها على طموحها..
– لمرة فمنين أسلات ماه فبلد أمنين أربات: أي ان المرأة مصيرها لودها لا لأهلها..
– أول ما يقدم المجنون راص: في أن الإنسان يحب الخير لنفسه أولا..
– لولا العجلة ما يغص حد: في التحذير من الشره..
– الوجه أكصف من أل يدرك شي: في الفراسة في الوجه..
– ليلة في الخير أخير: في اغتتنام فرص الخير وإن لم يطل..
– أللي بغاك وحلك واللي كرهك روحك: في الحث على المكافاة على المحبة..
– أل بأم يرظعه: في الإستغناء عن الآخرين..
– إل اتعيط ل لا تعيط منُّ: في الحفاظ على القرابات والروابط وتجاوز الزلل..
– إل ج ما معيط ل يكعد فأتراب: في التحذير من التطفا..
– إل أخوت فلخيان ما يبتط فالغزّي: في المنعة من القوم..
– ال خلص دينُ أكتل أعدوه: لأن الدين شماتة..
– أل داير لمهابة يشريه: في الشخص يحترم الناس ليحترموه..
– اللي سبكك بلْويلَ سبكك بحْوَيْلَ: في أهمية التقدم في العمر والتجربة..
– اللي استح من سي ظار الشيطان غار: في ضرورة التصريح بما يتضرر منه الإنسان..
– أل شكروه ألفين ما يعيبوه أثنين: في أهمية رأي الجماعة..
– أللي شار الدون بلهون شك أن غابن وهو مغبون: للتحذير من شراء المعيب ولو رخص ثمنه..
– أل طول أسر يلكاه وجه بلا خنافر: للتحذير من السير في الطرق املتوية المشبوهة..
– أل طلست سن يطلسه
– أل أظمر إكيس أخواله: في أن دور الأخوال هو المواساة وعدم المثابرة في الحروب وما شابهها..
– اللي عظ أحنش يخلع لحبل
– اللي أعشاك وأعشاه فأكدح لا تخليه إدفك: في التحذير من الميوعة وعدم تفادي الأمر ضره مشترك..
– أل عظك ما عظيت إكول أنك بلا سنين: في المكافأة بالمثل..
– أل عزك عزُّ: في حب من أحبك ومواساته..
– أل غَرَّتْ ناكت ما يذيحه: في التحذير من الفساد، فمن لم يوفق في حلبها لا يتلفها..
– أل غداك غديه: بمعنى اكرم من اكرمك..
– أل فكرش لعظام ما يرادسْ: في التحذير من تحريك أمر يعود عليه بالضرر..
– أل فلكدح أتراه ليد: في عدم أهمية الشكليات بل الشيء الموجود…
– أل فخلاك المؤمن يهدرز بيه: ويقال المسكين، يضرب لغير الواسع الأفق يتحدث كثيرا عن الأشياء من صميم أهتمامه وأمنياته..
– أل فات ما عليه التلفات: في التسلي عن الماضي..
– أل افتر يحمدْهَ: مثل من زرع حصد..
– أللي فوق الغرظ أخسارة: في الحذر من الفساد والإسراف..
– أل كايل شي إيبينو: في أهمية الإيضاح..
– أل أكبظ أصبع من ليد أكبظه: في اهمية الدبلوماسية ومعرفة الأسر..
– أللي كال لك يكول فيك: في طبيعة تناقل النميمة..
– أللي كد أعل مراكش يبنيه: في الحث على البناء..
– أل كط جن أتم فيه خزرة: هي النظرة المخيفة، يضرب لندرة البرء الكلي من الجنون..
– أل ألكاه الم ما يجهر: في التحذير من إهدار العمل والوقت في تحصيل ما هو حاصل..
– أل كثّر ينفطن له: في المبالغة..
– أل مان يكتل ماتل يحشّم: في عادات كانت تستقبح في زمان أصبحت مستحسنة..
– أل كال أديوك الناس يطيب أديوك: في الحث على مكافأة المعروف..
– أل ماه فليد ما تكلع العزة: في من يحب أن ينفع الآخرين ويمنعه العجز..
– أل ما خسر ما يصلح: في أهمية التجربة..
– أل ما يحمَدْ القليل ما يحمد الكثير: في شكر الناس على صنيعهم..
– أل ما شاف السما لا تنعتها له: في التحذير من بذل النصيحة لمن لا يسمع النصح..
– أل ما سمع لك ما تنفعه: في في حق المتناصحين على بعضهم البعض..
– أل ما أعطاك وذن لا تْخَالِيهْ: أي لا تحدثه..
– أل ما يهرد الخير ما يهرد أرصاص: في أن اللئيم كالحديد القوي لا تؤثر فيه المؤثرات..
– أل ما يسمع كون بوذنيه يعطيه أطرش: في من لا يفهم الإشارة، الأحمق والمغفل..
– أل ما نتكص كيف أللي أنزاد: في أن من لم يخسر فكأنما ربح..
– أل ما أعط شوي ما يعط ياسر
-أللي ما يْرَبي ما يْلَبي: في أهمية تربية الحيوان، واللبأ هو لبن الحيوان أيام الولادة، فمن أجل الحصول عليه لابد من التعب في التربية..
– أل ما يحلب بَيْد ما يبياظ أخديدُ: في أعمية مباشرة المرء اعماله بنفسه..
– أل ما فيهالُ خيط يمركه: في طرد من لم يشارك في الأمر، كما لو كان خيمة..
– أل ما اعطاه ن كمُّ يعطيه من فمُّ: في أن من لم يعطي من جيبه يعطي من فمه..
– أل ما يحانيك حانيه: في الرفق وتأني الضعاف..
– أل مادغ شي إرَكُ: في إحكام العمل..
– أل ما عندو شي ما يكون شي: في أهمية المال..
– أل ملح ما ملح جار كيف أللي ما ملح: في أن من حصل على شيء ولم يستفد جاره منه فكأنما لم يحصل على شيء..
– أل مدرك بالأيام عريان: للتحذي من إخلاف الوعد..
– أل مواس الخير ما يشاور: في التحذير مما قد يثبط همته..
– أل مَنّاكْ ما هناك: في التحذير من الوعد الكاذب..
– أل مغيْرُ شي يواسيه: في الحث على المسابقة في الأمور الخيرة..
– أل أمْل فمّ بأدكيك يعرف أباش يبلو: في معرفة الإنسان بمصلحة نفسه..
– أل أمشكّرْ تافلويت يدير وحده فبلدْه: في أن من انتقد شيئا يأتي ببديل له..
– أل نياك أعشار يتكرع الرغوة: في أهمية الأمل للإنسان وأنه متعة..
– أل عارب عن الخيل يهرب سابك أيشوفها: في الحيطة واستعمال الخطط في الوقت المناسب..
– أل يعرف صنعت جملُ ما ايطيحُ: في كيفية معاملة الناس على أختلاف طبائعهم..
– أل يغلب صاحبُ إجن أعليه: في معاملة الغالب للمغلوبين..
– ما أحماك يا حدجة: قصته أن شرتات خطف قدرا مليئا بالحدج من على النار وأبتلع واحدة فآذته، ثم رآى حدجة على الماء في فصل الخريف فقال المثل، يضرب للقياس الفاسد..
– ما كنا أركوب ولا طحن: يضرب للمستغني عن الأمر..
– ما أنعود كبش وأتكودني خادم: في التحذير من المواف المذلة..
– ما يموت لعجل ولا تيبس أتاديت: في الوسطية في الأمور..
– ماهُ مزرب بافرْنان: في حق الرجل من عصبية وجماعة تحميه..
– ما يْعد عشرة: في البليد لا يستطيع ذلك..
– ما تل منو ماهو اللي أتل من ناك الناس: لم يبق منها إلا البول والرغاء، يضرب للهرم لم يبق منه ما يفيد..
– ما مَرَّك خيط من كبة: للذي يعقد الأمور جدا..
– ماه مكطوع من أجدر: للنسيب العزيز..
– ما ييدم ابتغيه: تغية إدام يصنع من أوراق النباتات، يضرب للثري من الحيوانات اللبونة..
– ماه أحميرن لخظر: أي أنه للرجل العظيم ذي الخصال الحميدة، كني عن الحمار بالبلادة والأخلاق السافلة..
– ماه كيمت العرش: فالعرش تتساقط منه الثمار، والمثل للإنتفاضى غير الأدبية أو القيام غير الأديب، أو لمن ينتفض منه الغبار على جماعة جالسة عندما يقف..
– ما توخظ أعليه الكلمة: للشهم الذي لا يتحمل الشتيمة..
– ماه ريحة مزنة: للرائحة غير الطيبة ولا البيغية..
– ما يعرف لو ماهو اللي يعرف الكلب للجغمة: في الجهل بالأشياء فالكلب يلغ ولا يحسو..
– ماه كل أجدر ينجبر عندو ول عم: في الحث على الصبر على أذى أولاد العمومة وأن ابن العم لا يعوض..
– محكن آدرس: المحكن آلة معروفة يحقن بها اللبن والماء في القرب وغيرها، يضرب للرجل لا وزن له لا يضر عدوه ولا ينفع صديقه..
– أمحصلُ من عركت ناظرُ: أي من عرق جبينه..
– أمدايين تيب: كان لأحدهما عليها دين وجاء آخر يطالبها به فقالات لهما “أتكاسْر” أي تقاصا، يضرب في الحمق والمطل..
– إمشّ لكوارب فانشاف: يضرب للكذابين..
– مشيت عجل أهل الديك: لم يرجع منها، يضرب لمن فُقد ولم ير عنه خبر..
– مشورة فم الكربة: بعد أن شرب استشار صاحبها، يضرب للأمر المتأخر..
– مشيت لغراب: أراد تعلم مشية الرخم فنسي مشيته، يضرب للذي لم يات بالأصل ولا بالبدل..
– معرفة أنسا أفظاحة: في أن من عرفهم يجب أن يصونهن ويكرمهمن لأن ذلك هو الأصلا عندهم..
– ملعب لنواص ما يرقص أعليه الفيران: يضرب للمتنافرين..
– منصاب ذا حلم: قيل أن كابون (الضبع) سقط في جب ماء وحاول الخروج فلم يستطع فتمنى أن يكون ذلك حلما، يضرب للأماني المستحيلة..
– الناس تغلبني وأنا نغلب زوجتي: يضرب للعاجز أو من يتسلط على الضعيف ويخاف الأقوياء..
– نبغيلك بغيك ولا نكره لك كرهك: في الدبلوماسية وعدم التدخل في شؤون الآخرين..
– أمبلحه واعية: يضرب للعارف بزمانه والمجرب للأمور. ولمبلحة البنت يبالغ في سقيها اللبن لتسمن..
– نبحتُ لكليبة: يضرب لمن كان منسجما فتسخط وتصرف بدون مبرر وأكثر ما يستعمل في الأكل..
– نسخ أخْدوجَ: قيل أنها في ليلة زفافها عثر عليها ترضع الغنم..
– نعجت لمعيز: تدخل معهم الغابة فتطلع الغنم على الشجر وتأكل وتبقى هي لا تعرف ما تعمل، يضرب لعدم التجانس..
– نعجت لكباش: وهي الكبيرة السمينة المساوية للكباش، يضرب للأنثى تساوي الرجال..
– نعطيك عبد يغير ما نعطيك نيته: يضرب في ضرورة تشجيع العمال بالمال وغيره..
– نفخت ارماد: أي مثل النافخ في الرماد يعود على وجهه، في العمل ييعود بالضر على فاعله..
– نواش أسبع: في المخاطرة، فمن يفعل ذلك إذا بقي يفعله فهو في خطر وإذا ترك ذيله فهو في خطر..
– نواشت الديك: إذا حركتها الريح تدور بدون إرادته، يضرب لمن يوجه من الخارج..
– هذا اللي ما صبرُ ينفظح: يضرب لضرورة الصبر وقت الشدائد ووثت إساءة الأقوياء والأصدقاء..
– هاك ذا قالت لي أمي أنلحكولك: يضرب للخوف والإرتباك والتملص من الأمور، دخل الدب في شجرة وهو يحمل فريسة ففوجئ بالأسد امامه..
– هاذ ماه ديماني: يضرب لكل فعل أو قول غير أخلاقي..
– واكل أرْبَاطُ: يضرب للوقح والكثير الكلام..
– وحده كال شواي الزّبدة: يضرب للأمر لا ينوي المرء ان يعاوده، ويضرب أيضا لقيمة التجربة في الأمور، فمن شوى الزبدة لا يعاود شيها أبدا..
– الوحش الدَّاو ِ إكيَّم الوحش البارك: يتمثل به لتقليد البعض للبعض والعدوى بين الأقرناء..
– أوردْ من دلو: يضرب لكثرة الورود على المناهل..
– أوكل من لرْظَ: لكثرة الأكل مثل دويبة الأرضة التي تأكل كل شيء..
– مُوّكّل بيد ماه أيدُ: للشخص الموجه يعمل بأفكار الآخرين..
– وكلت ألهات ما يكلعهَ ماه اللسان: أي الحكة في الحلق، يضرب في ضرورة مباشرة الإنسان اعماله بنفسه..
– ول أعزوز: يضرب للرجل العاجز والمكون تكوينا ضعيفا الذي لا يتحمل الأعباء والصعوبات..
– الذيل ما يتلب: أي أن الإنسان إذا تبدل حاله من فقر إلى غنى لا يبقى فيه أثر الفقر..
– يخنق الديك أعل حبة: في البخيل يخنقه عليها، يضرب في البخل..
– يد أتسبح ولخر تذبح: يضرب في الرجل يحسن ويس في نفس الوقت..
– أيد تنحب ما تطرش: في أهمية تعظيم الكبراء..
– أيد تكتب وخر تمحي: للذي يبني ويهدم في نفس الوقت..
– يذ من أمرأة تنخظ شكوتها ما تعرات: في الحث على الإلتزام بالخلق..
– يركص لأهلْ لحريثة: يضرب في الفراغ وللذي لا عمل له..
– يربط اسروال اللي ماه راجل: في التحذير من الإغترار بالمظهر فليس كل متسربل يحمل معاني الرجولة..
– يعمل إرد أخبارنا اللي يبغينا: في أهمية ناقل الخبر فبإستطاعته تحسينه أو تقبيحه..
– يكلع من ألحفيان أنعايلهم: في اللص الماهر يستطيع أن يسرق من الحافي نعله..
– يكتب بالعودان ويغسل بالوديان: للذي يبني ويهدم في وقت واحد مثل من يكتب كثيرا ويمحوه قبل فهمه وحفظه..
– يمش بشور أللي فخلاكُ يجري: للحث على التأني في الأمور..
– يمرك الراص اللي ما أمرك الكراص: في أهمية التوثيق في الإتفاقيات والعقود..
– أطلس مجنون وأحكم غايرة: في شدة الغيرة على المرأة..
ملخص كتاب “الأمثال الحسانية” لبكار ولد احمدو