مقالات مترجمة

ركز على الخطوة الأولى بدلاً من التفكير في الخطوات التالية

👣 ركز على الخطوة الأولى بدلاً من التفكير في الخطوات التالية

من السهل أن ندخل في دائرة التفكير المفرط:

  • “ما هي الخطوة التالية؟”
  • “ماذا لو فشلت؟”
  • “كيف أتأكد أن كل شيء سيكون مثاليًا؟”

هذه الأفكار غالبًا ما تشلنا، وتمنعنا من اتخاذ أي إجراء. بدلاً من التقدم، نجد أنفسنا نؤجل الأمور، ونبحث عن “الخطة المثالية” أو الفيديو المناسب أو النصيحة المناسبة.

👣 التفكير المفرط يولّد المماطلة

التفكير في المستقبل البعيد يخلق حلقة من الخوف وعدم اتخاذ القرار. مشاهدة الفيديوهات التحفيزية أو قراءة النصائح قد يبدو مفيدًا، لكنه يمكن أن يصبح فخًا — شكلًا من المماطلة الإنتاجية التي تعمّق الحلقة.

هذا النمط قد يؤدي إلى الإرهاق قبل حتى أن نبدأ. نشعر بالتعب من التفكير والتخطيط والتحضير، دون إحراز أي تقدم حقيقي.

👣 اكسر الحلقة: ابدأ فقط

الحل بسيط لكنه فعّال: اتخذ الخطوة الأولى.

لا تحتاج إلى خطة كاملة أو أن تكون متأكدًا تمامًا من الخطوة التالية.
ابدأ بخطوة صغيرة جدًا:

  • اكتب الجملة الأولى من مشروعك.
  • ارتدِ حذاء الجري.
  • افتح الكتاب الذي كنت تخطط لقراءته.
  • انشر تصميمك الأول
  • كلم المرأة التي تريد الزواج بها

بمجرد اتخاذ الخطوة الأولى، ستشعر بالثقة والقدرة على المضي قدمًا. الخطوة الأولى هي التي تمهد الطريق لبقية الرحلة.

محب التوحيد

قلمي بالحق نابض.. وحروفي تنادي بوضوح.. أن لا إله إلا الله.. محمد رسول الله.. أكتب للعقول.. وأغرس في القلوب حب التوحيد.. لعل كلماتي تكون سراجًا.. في درب الباحثين عن اليقين.. أنا حامل للواء السلف.. بنور من الكتاب والسنة.. لا أنحني لعواصف البدع.. ولا أسير في دروب الهوى.. أنظر إلى الصحابة بعين الإجلال.. وأقتفي آثارهم دون تردد.. هم النجوم، وهم الدليل.. لمن ضل عن الطريق.. أعلم الناس أن الله أحد.. لا شريك له ولا ولد.. فيا كل قلبٍ تائه.. عن الحق طريقك هنا.. في زاد من الكلمات.. تصدح بالتوحيد والنصيحة.. تنير لك درب الصواب..

المواضيع المتعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

For security, use of Google's reCAPTCHA service is required which is subject to the Google Privacy Policy and Terms of Use.

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!