دعهم يرحلون

هل سمعت عن “نظرية دعهم”؟
سأخبركم، يا أصدقائي، أنه كلما نضجت أكثر، زاد تقبلي لتطبيق “دعهم” في حياتي وعلاقاتي.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لأتعلم هذا. كنت أتحمل الكثير لأنني كنت أخشى فقدان الناس.
لكنني تعلمت بالطريقة الصعبة أنه إذا كانوا حقًا “أحبتي”، فلن يعاملوني بهذه الطريقة أبدًا.

لا ترتكب خطأ أن تكون متسامحًا لدرجة أنك تتجاهل حقيقة أنك تتعرض للإهانة مرارًا وتكرارًا.

✔️ دعهم يفعلون ما يريدون

مهما كان ما يريد الناس قوله عنك، دعهم يفعلون ذلك!
ابتعد عنهم بلطف ودعهم.

✔️ الحقيقة القاسية

الحقيقة المؤلمة هي أنهم يعرفون كم يؤذونك. لكنهم ببساطة لا يهتمون.
لقد فعلوا ذلك وهم يعلمون أنه قد يؤدي إلى فقدانك، ومع ذلك فعلوه.
الناس الذين يحبونك يهتمون بكيفية تأثير أفعالهم على مشاعرك. إذن هم لا يهتمون.
انتهى. دعهم يرحلون.

✔️ احمِ سلامك الداخلي

لست بحاجة للتبرير وذكر جانبك من القصة. الرب يعلم من الصادق ومن الكاذب.

لقد استغرقني الوصول إلى هنا ليالٍ بلا نوم، ودموعًا لا حصر لها، وإدارة مشاعر مليئة بالغضب، وخيبة الأمل، والارتباك، والألم العميق.
لقد تطلب الأمر الكثير من التأمل الذاتي، والمحافظة على الذات، والصلاة العميقة، وطلب الحكمة من أشخاص أكثر حكمة مني.

إذا كنت تكافح، فأرجو أن تعرف أنك لست وحدك.

✔️ لا تدعهم يسرقون فرحك

Exit mobile version