هناك مشكلة في صورة الإعتداء على ترامب. مشكلة في “الرصاصة أثناء الطيران”
الرصاصة تبدو وكأنها تسير بسرعة تزيد مرتين عن السرعة المتوقعة
الصورة شهيرة التقطها المصور دوغ ميلز لـ نيويورك تايمز، تظهر فيها رصاصة تبدو وكأنها تطير بسرعة غير متوقعة. بالاعتماد على بيانات EXIF للصورة وبعض الحسابات الفيزيائية، يظهر أن السرعة الظاهرة للرصاصة أكبر مما ينبغي، مما يثير تساؤلات حول دقة البيانات أو الزاوية المستخدمة (وإذا دخلتها نيويورك تايمز فقطعا دخلها الكذب والتدليس).
- سرعة الرصاصة حسب الصورة:
- المصور ذكر أنه استخدم سرعة غالق 1/8000 من الثانية.
- بناءً على طول “الأثر” الظاهر للرصاصة (حوالي 18-20 سم)، يتم حساب سرعة الرصاصة بـ:
- 18 سم: 1,440 م/ث (4,724 قدم/ثانية).
- 20 سم: 1,600 م/ث (5,249 قدم/ثانية).
- لكن الرصاصة المستخدمة، سواء كانت من نوع .223 أو 5.56، لها سرعة فوهة تقارب 3,200 قدم/ثانية فقط، وعند قطع مسافة 450 قدمًا، يتوقع أن تكون سرعتها حوالي 2,890 قدم/ثانية فقط.
- الفرضيات الممكنة:
- ربما المصور كان مخطئًا في سرعة الغالق، وقد تكون 1/4000 ثانية بدلًا من 1/8000.
- إذا كانت سرعة الغالق 1/4000، فإن السرعة الظاهرة للرصاصة تصبح 2,625 قدم/ثانية، وهي قريبة جدًا من السرعة المتوقعة.
- بيانات EXIF المحدثة:
- استخدمت العدسة بُعدًا بؤريًا 24 ملم بفتحة f/1.6 للحصول على عزل خلفي قوي (عمق ميدان ضحل).
- سرعة الغالق كانت بالفعل 1/8000 ثانية.
- الملاحظات التقنية:
- تم التحقق من التعرض باستخدام قاعدة “Sunny 16” والتي تؤكد أن الإعدادات المستخدمة للصورة منطقية ومناسبة للإضاءة النهارية الساطعة.
- ملاحظات إضافية على الزاوية:
- الخط الظاهر في الصورة يبدو مرتفعًا بالنسبة لرصاصة أُطلقت من سقف، لكن بالنظر إلى أن المصور كان منخفضًا بالنسبة لترامب واستخدم عدسة واسعة، فإن هذه الزاوية قد تكون مبررة.
الاستنتاج:
الصورة أثارت تساؤلات مثيرة حول دقة السرعة الظاهرة للرصاصة. بالرغم من أن البيانات ليست نهائية، إلا أن التحليل يُظهر أن هناك تباينًا بين السرعة المتوقعة بناءً على فيزياء الطيران والسرعة الظاهرة في الصورة.
وفي العموم ذبحهم لترامب ليس بهذه الصعوبة إذا كان فعلا ضدهم، والذي يظهر هو أنه ضدهم بالكلام فقط، أما الفعل فهو مثل بوتن فيه، معهم، ومعهم جدا!
أليس أول رئيس أكريكي ينقل سفارة أمريكا إلى القدس في سابقة رئاسية أكريكية؟
ألا يرفض حل الدولتين في فلسطين؟
حتى هذه يستخسرها فينا!
كيف نثق فيه وهو يهودي حتى النخاع، بل قد يكون أكثر يهودية من غيره من الرعصاء! واليهود هم حكام أمريكا اليوم؟ ما دام الشعب مخدوع بهم حتى هذه اللحظة، فهم الحكام الفعليون.
لذا قد يكون الأخطر على الإسلام والمسلمين، لكن على نار هادئة، وبمنتهى الكذب والخداع.
وكلها مسرحيات، لم يتغير شيء بعد.
