اتباع الهوى والشهوات: لا تشرع لنفسك، فأنت لست نبياً ولا رسولاً

وصل الحال ببعض المسلمين اليوم إلى التشكيك في ثوابت الدين، حتى تلك المتواترة التي أجمع عليها المسلمون عبر القرون. أصبح الحديث عن الله والدين في المدارس والأماكن العامة محفوفاً بالمخاطر، إذ يُتهم المتحدث بنشر “أفكاره الخاصة” (الإرهابية بين قوسين إذا كان فيها منع أو زجر)، وكأن الدين أصبح محرما على النقاش.

إقصاء الدين وتبني البدائل المشبوهة

عبادة الهوى والجهل بالحق

مخاطر اتباع البدع

الحل: البحث عن الحق

رسالة إلى المسلمين

لا تكن عبدًا لهواك، ولا تشرع لنفسك ما لم يأذن به الله.
ابحث عن الحق، وتعلم دينك من أهله الموثوقين الذين عليك أولا معرفتهم.
في زمن غلبت فيه الفتن والشبهات، تبقى العودة إلى منهج السلف الصالح هي السبيل الوحيد للخروج من الظلمات إلى النور، وعودة الأمة إلى عزها.

Exit mobile version